أبناء الدقهلية يصرخون من جشع  التجار كتب/ الصباحى عطيه أصبح المواطن الدقهلاوى يصرخ كل يوم من غلاء السلع الاساسيه وجشع التجار وعدم ضبط الاسواق فاصبح السوق فى الدقهليه دون رقابه من التموين فاصبحوا يتلاعبون بنا ليل نهار  واصبحت السلع اغلبها غير متواجده فى الكثير من المحلات فيقوم اصحاب المحلات بتخزينها واخفائها واصبح المواطن الدقهلاوى  فى حيرة من امره بين طلب الحاجه وتلاعب التجار بنا وزياده جنونيه كل يوم فى اى عرف ان يصل سعر كيلو السكر الى 55 جنيها فى اى عرف ان تصل الفاصوليا الى، 100ج فى اى عرف ان تصل زجاجة الزيت ال700 ملى الى 80ج ماهذا الذى يحدث فى الاسواق يتلاعبون بنا ولا رقيب ولا رادع المواطن الدقهلاوى لم يعد يتحمل كل هذا الجشع لذلك نرجوا من الاستاذ السيد دايره وكيل وزارة التموين بالدقيقه  ان يعطى اوامره لمفتشى التموين بعمل حملات يوميه ليل نهار لضبط الاسواق والالتزام بالتسعيره وتعليقها بمكان ظاهر وبخط واضح.  كفانا تلاعب بنا فماذا يفعل المواطن الدقهلاوى  اذا  نقطه من اول السطر

 إدارة أوقاف طلخا تستحق التقدير لمجهوداتهم المستمرة لخدمة المساجد بمركز طلخا   كتب - شادي المعداوي لكل قصة حكاية ورواية ويقول المثل عندما تضع الرجل المناسب فى المكان المناسب يحدث طفرة على جميع المنشأت والهيئات والأصعدة.   الدكتور/ أحمد إسماعيل  مدير إدارة أوقاف طلخا   عندما تولي مسؤولية إدارة أوقاف طلخا أحدث طفرة فى منشأ الإدارة من حيث التجديد فى المبني ليصبح مبني إدارة أوقاف طلخا على قدر حجم مركز ومدينة طلخا والمتابعة المستمرة لمساجد وزواية لمركز طلخا بأكملة من حيث المرور على المساجد ومتابعة الأذان والصلاة ودروس الفقة والحديث اليومية فى كل مسجد ومتابعة المسابقات الدينية فى القري أمثال قرية منشأة البدوي وقرية ميت الكرماء وقرية مين عنتر وقرية دميرة وغيرها من القري وفى مدينة طلخا نفسها متابعة المسابقات الدينية فى المساجد ومقرأة القرأن الكريم والندوات المستمرة فى المساجد الكبري أمثال مسجد البازات ومسجد مسعود ومسجد تمام ومسجد الكفان ومجمع عمرو أبن العاص وغيرهم من المساجد مع المتابعة الدورية على كل مسجد لما يحتاجة من تغير سجاد وإنارة ومراوح وتكيفات على أعلي مستوي ومتابعة مستمرة منه فضلاً عل